صحة المرأة
دروس رائعة من نساء كافحن سرطان الثدي
١- “شعرت بانتفاخ ثديي الأيسر وشعرت كأنه كان يحترق! راجعت طبيبي وأجريت الفحوصات، ثم أحسست أن لدي كتلة تحت إبطي بعدها تبين إصابتي بالسرطان. حاربت السرطان وبعد ٣ سنوات قضيت عليه! نصيحتي لكل مكافحة سرطان أن تتحلى بالروح الإيجابية” أنجيلا - breastcancerfoundation
٢- “عندما اكتشفت إصابتي بسرطان الثدي، كنت في سن الـ٤٣ ولدي ابنتان، لم أفكر مرةً في إجراء الصورة الشعاعية للثدي، معتبرةً أنني لست عرضة للإصابة. العارض الأول الذي لاحظته هو انقلاب حلمة الثدي إلى الداخل، لكن حتى عندها لم أعر الأمر أهمية.ثم لاحظت وجود كتلة كبيرة في الثدي. كان حجمها مخيفاً حين اللمس. فحصت وتأكدت إصابتي بسرطان الثدي. لم يتملكني أي إحساس بالخوف إلا على ابنتيّ. لقد شفيت من السرطان الآن وبدّلت كذلك نظامي الغذائي فامتنعت عن منتجات الألبان مثلاً والمقليات والأطعمة السريعة التحضير، والتي تساهم في تغذية الخلايا السرطانية. أيضاً صرت أشرب السوائل بكثرة. وأعتقد أن هذه التجربة التي نواجه فيها الموت، تؤثر فينا كثيراً وتقلب حياتنا ١٨٠ درجة فنتعلق بالحياة أكثر. “ أميمة، أم لطفلتين، مجلة لها.
٣- “عند انتهائي من الدورة وانا أستحم اكتشفت كتلة في صدري الأيمن فأخبرت زوجي فنصحني بالكشف بالفعل ذهبت الى استشارية نسائية، ثم ذهبت لعمل أشعه رنين مغناطيسي ووسحبوا مني دم، جاء الدكتور ومعه ورقه أوقّع عليها، قرأتها وكانت الصدمة، مكتوب فيها استئصال كتله من الثدي واستئصال الغدد اللمفاوية والثدي كاملا، لقد أجريت العملية وأدعو الله أن يساعدني” أم رواء
٤- “اكتشفت كتله صغيرة في الثدي الايسر وكان عمري وقتها ثلاثون عاماً، وبدأت رحله عمليه لاستئصال الورم وجزء من الثدي مع الغدد الليمفاويه وأخذت العلاج الكيماوي والاشعاعي ثم الهرموني وكنت في المرحله الاولى. شفيت من السرطان. وعندما بدأت اتعافي حاولت أن أعمل شيئ أحبه، فانا عندي موهبة الأشغال اليدوية واشتغلت فيها الي ان اصبت للمره الثانية، وقوف زوجي بجانبي ودعمه لي هو وأهلي وأخواتي وأقاربي وأصحابي كان سند كبير جداً لي، لا زلت في مرحلة العلاج وأتمنى الشفاء والرجوع إلى أولادي” أم لطفلين، من قصص الجمعية المصرية لدعم مرضى السرطان.
٥- “حكايتي مع المرض بدأت بعد انتهائي من دراستي الثانوية وتحديداً في الفصل الدراسي الأول من عامي الجامعي .. حيث أحسست بكتلة تشبه الكرة الصغيرة فوق كتفي الأيمن وكنت حينها لم أكمل ١٨ عاماً من عمري، سافرت مع والدي إلى بريطانيا للعلاج وتم تشخيص المرض بأن سرطان الغدد اللمفاوية وخيروني بين العلاج الكيميائي أو الإشعاعي .. وبدأت رحلة العلاج الكيميائي والذي استمر لمدة ٩ شهور طويلة وبحمد الله شفيت منه. أخبرني جميع الأطباء بأني لن أنجب ولا حتى ابن واحد والآن لدي أجمل ٥ أطفال أكبرهم ١٥ عاماً وأصغرهم ٦ سنوات” أم لخمسة أطفال، من سيدات الإمارت.