تخرج من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية عام 2008، عمل على مدار 12 عاماً مع مختلف الاضطرابات النمائية واللغوية كالتوحد والتأهيل السمعي واللفظي والتأتأة وصعوبات المضغ والبلع ومشاكل النطق والتأخر اللغوي.
بين الحذر والرغبة يحتار الوالدان في إكساب طفلهما لغة جديدة تمكنه من الاندماج مع البيئات المختلفة وتكسبه تطوراً نفسياً واجتماعياً بشكل جيد يثري شخصيته بالإبداع...
في عمر المدرسة كثيراً ما تشكوا الأمهات من تدني المستوى الأكاديمي لأطفالهن، وتبدأ التعليقات والأحكام التشخيصية عن وجود مشكلات أو صعوبات في التعلم، وتتمحور شكواهن...