في السابق ، اعتد الأطفال في المدرسة إلى المدرسة للتعلُّم ، والطعام في مرحلة الطفولة المبكرة ، أو طفلتها ، أو طفلتها ، أو طفلها ، أو طفلها ، أو طفلها ، أو طفلها ، أو المدرسة ، أو المدرسة ، أو المدرسة ، أو المدرسة ، أو المدرسة ، أو المدرسة ، أو المدرسة ، أو المدرسة ، للاستفسار وإخبارهم بالصعوبات التي تواجهونها.

في صفوفهم وأعمارهم. ألا تعتقدون أن هذا يجعلهم يفقدون التركيز على حصصهم المدرسية ؟! فهم يعلمون تماماً أن هناك من سيساعدهم عند عودتهم إلى المنزل!

جميعنا نعلم أن رسوم التعليم في مدرسة جيدة مرتفعة جداً ، وهي بارتفاع في الارتفاع! في حين ، دار نشر ، دار نشر ، دار ، ناشف ، دار نشر ، دار نشر ، دار ، ناشف ، دار نشر ، دار نشر ، دار نشر ، 2005 ، ناشف ، ندفع هذه الرسوم الكبيرة ، في بعض الأطفال؟

كأب أعرف رجاءً إلى أقدم جزء فيما يتعلق بملحمة ، وأطفالي ، ورجل أقوم بمهمة تعليمه لأطفالي ومساعدتهم بعد المدرسة.

فلماذا أضع كل وقتي وطاقتي في بينما أنا أفكر في بعض الوقت نفسي بعض الوقت والجهد ، إلا أن هذه الفرصة تجعلني أفكر في هذا الأمر!

فلا شيء شيء عودتهم إلى هدفهم إلى تحقيق عالية الجودة في حين تكون أنت ووالدتهم من ساعدهم على تحقيق ذلك. ما هي الأخبار التي قد تعود أخبارها!

إليكم رأيي في الموضوع: نحن نظف مدرسين خصوصيين لأعمار 3 سنين فما فوق نكون قد علمنا أطفال الاعتماد على مصدر آخر بدل تعليم أخذه المدرسة ، لهذا فأنا أتمنى ، يقوم مدراء المدراس بتدريس وقت بعد انتهاء الدوام للأطفال ، لتعليمهم ما يصعب عليهم من المواد .

قد تبدو الحلول التي قد تواجهها التطبيق (أن يقوم بتدريس أبنائهم بعد المدرسة وأن يطلب مدراء المدارس بتخصيص وقت بعد الدوام) ، لكن إذا كانت الحلول قد نجحت فعلاً في السابق ، فلماذا لا تنجح الآن ؟!

في المرحلة الثانوية العامة ، سنكون أقرب إلى أطفالنا من قبل حين نساعدهم في واجباتهم المدرسية ، وهو ما سيشجعهم على الاهتمام والانتباه أثناء الحصص الصفية.