أسئلة المتابعين
يناير 25 , 2021 4:52 مساءً
السلام عليكم..
بنتي عنيدة ف البيت جدا لكن ما ان تخرج من البيت لتذهب مع اقرانها تصبح شخصيتها شبه معدومة وكل الأغراض التي لديها من العاب او اي شي اخر تعطيهم لمحاولة ارضائهم .. احد اقرانها استغل هذه النقطة التي لديها ودائما ما تقول لها اعطيني هذه اللعبة واذا لم تعطيني لن العب معك سأرحل ..ابنتي تحاول ارضائها وتقول ساعطيك ولكن لا ترحلي انا اريدك .. تتعرض للضرب والاهانة ولكنها مستمرة في الذهاب معهم.. تعبت من تشجيعها ف اللعب مع اخوها أو اللعب ف البيت ..
علما بأنها ذكيه ولديها خيال واسع وسريعة الفهم لكنه عنيدة وضعيفة الشخصية ف خارج البيت وكثرة البكاء والصراخ .. عمرها ٤سنوات ..
بنتي عنيدة ف البيت جدا لكن ما ان تخرج من البيت لتذهب مع اقرانها تصبح شخصيتها شبه معدومة وكل الأغراض التي لديها من العاب او اي شي اخر تعطيهم لمحاولة ارضائهم .. احد اقرانها استغل هذه النقطة التي لديها ودائما ما تقول لها اعطيني هذه اللعبة واذا لم تعطيني لن العب معك سأرحل ..ابنتي تحاول ارضائها وتقول ساعطيك ولكن لا ترحلي انا اريدك .. تتعرض للضرب والاهانة ولكنها مستمرة في الذهاب معهم.. تعبت من تشجيعها ف اللعب مع اخوها أو اللعب ف البيت ..
علما بأنها ذكيه ولديها خيال واسع وسريعة الفهم لكنه عنيدة وضعيفة الشخصية ف خارج البيت وكثرة البكاء والصراخ .. عمرها ٤سنوات ..
عدد الأجوبة: 1
يناير 28 , 2021 11:27 مساءً
بقلم: فرح أبو قورة
عزيزتي الأم،
الأطفال بهذا العمر يلحقوا رغباتهم وعاطفتهم ... لوزة الدماغ تكون طاغية بعملية اتخاذ القرارات وهي مسؤولة عن الرغبات والعواطف ...تأكدي تماماً أن طفلتك في مرحلة التعلم وعندها فضول وحتى لو تعرضت لتنمر...وجودها معهم حالياً يحقق جزء كبير من رغباتها برغم السلبيات التي تصاحبها....
أنا أتفهم مشاعرك بالحرص والخوف على طفلتك، لا أحد يحب أن يرى أطفاله في مثل هذه المواقف...
ولكن الوقوف بوجه هذه الرغبات لن يوقف السلوكيات ...تفهمها وتلبيتها بطرق تناسبك هي الحل ....
ممكن أن تتساءلي عن هذه الرغبات والتي أرجح أنها فضول ورغبة بالاستكشاف، لكن أنت كأم ممكن أن تحاولي استكشافها والسؤال عنها وتلبية أغلبها.
أنصحك أن تعلمي طفلتك كيفية تحديد مشاعرها والتعبير عنها بالكلام والحديث عما تشعر به وتقبل كل ما تقوله لك من طرفك. هذا ممكن أن يطورها اجتماعياً وممكن أن يزيد من تواصلها مع أقرانها ومعك أنتِ تحديداَ
بعض الطرق هي:
1. مشاركة مشاعرنا مع أطفالنا
2. الحديث عن مشاعر الآخرين سواء بالعائلة أو التلفاز أو حتى خارج المنزل .
3. تحديد مشاعرها بالموقف نفسه لتطبيق الشعور مع الموقف وحفظ المفردات .
يبدأ الذكاء الاجتماعي من فهم المشاعر، الذي يمكن أن يساعدنا في التحكم بأفكارنا وتوجيهها...وممكن أن يساعدنا في السيطرة على هذه المشاعر وضبطها.
لا تقلقي من المواقف التي تعيشها ابنتك، حاولي أن تنظري لها وكأنها تجربة تعليمية تستفيد وتطور منها .... نأخذ إيجابياتها ونقاط القوة المكتسبة
الأطفال بهذا العمر يلحقوا رغباتهم وعاطفتهم ... لوزة الدماغ تكون طاغية بعملية اتخاذ القرارات وهي مسؤولة عن الرغبات والعواطف ...تأكدي تماماً أن طفلتك في مرحلة التعلم وعندها فضول وحتى لو تعرضت لتنمر...وجودها معهم حالياً يحقق جزء كبير من رغباتها برغم السلبيات التي تصاحبها....
أنا أتفهم مشاعرك بالحرص والخوف على طفلتك، لا أحد يحب أن يرى أطفاله في مثل هذه المواقف...
ولكن الوقوف بوجه هذه الرغبات لن يوقف السلوكيات ...تفهمها وتلبيتها بطرق تناسبك هي الحل ....
ممكن أن تتساءلي عن هذه الرغبات والتي أرجح أنها فضول ورغبة بالاستكشاف، لكن أنت كأم ممكن أن تحاولي استكشافها والسؤال عنها وتلبية أغلبها.
أنصحك أن تعلمي طفلتك كيفية تحديد مشاعرها والتعبير عنها بالكلام والحديث عما تشعر به وتقبل كل ما تقوله لك من طرفك. هذا ممكن أن يطورها اجتماعياً وممكن أن يزيد من تواصلها مع أقرانها ومعك أنتِ تحديداَ
بعض الطرق هي:
1. مشاركة مشاعرنا مع أطفالنا
2. الحديث عن مشاعر الآخرين سواء بالعائلة أو التلفاز أو حتى خارج المنزل .
3. تحديد مشاعرها بالموقف نفسه لتطبيق الشعور مع الموقف وحفظ المفردات .
يبدأ الذكاء الاجتماعي من فهم المشاعر، الذي يمكن أن يساعدنا في التحكم بأفكارنا وتوجيهها...وممكن أن يساعدنا في السيطرة على هذه المشاعر وضبطها.
لا تقلقي من المواقف التي تعيشها ابنتك، حاولي أن تنظري لها وكأنها تجربة تعليمية تستفيد وتطور منها .... نأخذ إيجابياتها ونقاط القوة المكتسبة
جميع المواضيع
اختاري الموضوع الذي يهمك